مُدوّن مُقيموأوضح قائلًا: "هذا هو بيت القصيد". "يتعلق الآن بإنشاء مجتمع يعمل معًا لتشجيع بعضهم البعض. لا يتعلق الأمر فقط بأصحاب "المعلومات البيئية المضللة" من خلال صورة عامة مسؤولة بيئيًا؛ فهو يتعلق بالالتزام بأكثر من ذلك بكثير لتعزيز الاستدامة العالمية بجميع أشكالها: من خلال المسؤولية الاجتماعية للشركات والأسباب الأخلاقية وحماية أكبر للبيئة. الآ-ن! الآ-ن!طار آرك لنشر رسالته، لذا اختليت بنفسي للتأمل في كلماته. عند عبوري مصنع لتعبئة المياه في لاندا في طريقي إلى مركز الاكتشافات البحرية، حيث تلمع الألواح الشمسية في المنتجع عن بُعد، أدركت أنه بينما لا يمكن لفرد وحده أن يفعل كل شيء لإنقاذ الكوكب؛ يمكن للجميع فعل شيء ما حيال ذلك، بدءًا من المنتجعات العالمية وانتهاءً بالنزلاء الذين اختاروا دعم تلك الفنادق.فهو موضوع مهم في عصرنا، يحتاج كل مكان إلى طائر صغير يصيح من أعلى أسطح المنازل ليحذرهم. فالوقت هوالآ-ن! الآ-ن!
وأوضح قائلًا: "هذا هو بيت القصيد". "يتعلق الآن بإنشاء مجتمع يعمل معًا لتشجيع بعضهم البعض. لا يتعلق الأمر فقط بأصحاب "المعلومات البيئية المضللة" من خلال صورة عامة مسؤولة بيئيًا؛ فهو يتعلق بالالتزام بأكثر من ذلك بكثير لتعزيز الاستدامة العالمية بجميع أشكالها: من خلال المسؤولية الاجتماعية للشركات والأسباب الأخلاقية وحماية أكبر للبيئة. الآ-ن! الآ-ن!طار آرك لنشر رسالته، لذا اختليت بنفسي للتأمل في كلماته. عند عبوري مصنع لتعبئة المياه في لاندا في طريقي إلى مركز الاكتشافات البحرية، حيث تلمع الألواح الشمسية في المنتجع عن بُعد، أدركت أنه بينما لا يمكن لفرد وحده أن يفعل كل شيء لإنقاذ الكوكب؛ يمكن للجميع فعل شيء ما حيال ذلك، بدءًا من المنتجعات العالمية وانتهاءً بالنزلاء الذين اختاروا دعم تلك الفنادق.فهو موضوع مهم في عصرنا، يحتاج كل مكان إلى طائر صغير يصيح من أعلى أسطح المنازل ليحذرهم. فالوقت هوالآ-ن! الآ-ن!
